إحذر المبالغة بالصراحة فهي مضرة على العلاقة الزوجية!!!
صفحة 1 من اصل 1
إحذر المبالغة بالصراحة فهي مضرة على العلاقة الزوجية!!!
إحذر المبالغة بالصراحة فهي مضرة على العلاقة الزوجية!!!
أكدت دراسة نفسية تشيكية بان التعايش بين الرجل والمرأة في الحياة الزوجية هو أمر غض جدًا ولذلك يتوجب على الزوج والزوجة أن يحرصا على عدم خلق إشكالات عبثية من خلال استخدام أقوال أو تعابير يمكن أن تعكس الواقع لكنها تؤدي إلى شعور الطرف الثاني بالاستفزاز.
يمكن ان يكون للمبالغة بالصراحة
نتائج عكسية
وذكر الطبيب النفسي فويتيخ بيندا الذي ساهم في البحث بان المبالغة في الكلام والصراحة بين الزوجين تكون لها أحيانا نتائج عكسية ومضرة على العلاقة الزوجية مشددا على أنه لا يتوجب على الزوج أو الزوجة أن يعرفا كل شيء عن بعضهما أو أن يعرف احدهما كل ما يدور في ذهن الثاني.
وأوصت الدراسة النساء على وجه الخصوص بتجنب خمس عبارات لا يفضل الرجال سماعها وتؤدي عادة إلى إشكالات في الحياة الزوجية ومنها نعت المرأة لزوجها بأنه يشبه احد والديه بخاصة عندما لا تكن الزوجة المودة لأهل زوجها.
وتؤكد الدراسة أن لا احد يسمع بسرور بأن لديه مواصفات سيئة كأهله مشيرة إلى أن الأولاد يرثون مختلف المواصفات عن أهاليهم ولذلك فان القول للزوج ذلك لا يساعده لان ما يرثه الإنسان يصعب تغييره وبالتالي فالتسامح هنا مطلوب خاصة وان الرهان على إعادة تربية الزوج هو رهان على أمر خاسر.
وتشير الدراسة إلى أن من العبارات التي لا يحب الرجال سماعها أيضا هي قول زوجاتهم لهم بأنهم " ينسونهن" مؤكدة أن الرجال بالفعل ينسون كون دماغهم يعمل بشكل مختلف عن النساء ولكونهم يعطون الأولوية للأشياء العقلانية أكثر من تأثرهم بالعواطف والأحاسيس.
وتنصح الدراسة الزوجة أيضا بتجنب استخدام عبارة "أنت بدوني لا تساوي شيئا" حتى لو كان الدخل المالي للزوجة أعلى من الرجل بعدة مرات ويسكن معها في المنزل الذي ورثته عن أهلها ويستخدم سيارة الخدمة المخصصة لها.
كما تنتصح الدراسة الزوجة بتجنب استخدام عبارة "الحياة معك أصبحت مملة" مشددة على أن العلاقة الجميلة التي يعيشها الزوج والزوجة في البداية لا تستمر إلى الأبد وإنما تحدث تغييرات فيها ولذلك فمن العبث القول لزوج بان الحياة مملة معه لان المسالة لا تكن في أن الزوج أصبح مملا بالقدر الذي تعودت فيه المرأة على زوجها ولذلك تنصح الدراسة الزوجة بان تفعل شيئا معه لكسر حالة الملل من خلال اقتراح الذهاب في رحلة مشتركة مثلا خارج البلاد أو داخلها أو العمل على إعداد وجبة طعام بشكل مشترك أو ممارسة الرياضة بشكل مشترك وتذكر دائما اللحظات الجميلة الأولى لتعرفهما وحياتهما المشتركة.
أكدت دراسة نفسية تشيكية بان التعايش بين الرجل والمرأة في الحياة الزوجية هو أمر غض جدًا ولذلك يتوجب على الزوج والزوجة أن يحرصا على عدم خلق إشكالات عبثية من خلال استخدام أقوال أو تعابير يمكن أن تعكس الواقع لكنها تؤدي إلى شعور الطرف الثاني بالاستفزاز.
يمكن ان يكون للمبالغة بالصراحة
نتائج عكسية
وذكر الطبيب النفسي فويتيخ بيندا الذي ساهم في البحث بان المبالغة في الكلام والصراحة بين الزوجين تكون لها أحيانا نتائج عكسية ومضرة على العلاقة الزوجية مشددا على أنه لا يتوجب على الزوج أو الزوجة أن يعرفا كل شيء عن بعضهما أو أن يعرف احدهما كل ما يدور في ذهن الثاني.
وأوصت الدراسة النساء على وجه الخصوص بتجنب خمس عبارات لا يفضل الرجال سماعها وتؤدي عادة إلى إشكالات في الحياة الزوجية ومنها نعت المرأة لزوجها بأنه يشبه احد والديه بخاصة عندما لا تكن الزوجة المودة لأهل زوجها.
وتؤكد الدراسة أن لا احد يسمع بسرور بأن لديه مواصفات سيئة كأهله مشيرة إلى أن الأولاد يرثون مختلف المواصفات عن أهاليهم ولذلك فان القول للزوج ذلك لا يساعده لان ما يرثه الإنسان يصعب تغييره وبالتالي فالتسامح هنا مطلوب خاصة وان الرهان على إعادة تربية الزوج هو رهان على أمر خاسر.
وتشير الدراسة إلى أن من العبارات التي لا يحب الرجال سماعها أيضا هي قول زوجاتهم لهم بأنهم " ينسونهن" مؤكدة أن الرجال بالفعل ينسون كون دماغهم يعمل بشكل مختلف عن النساء ولكونهم يعطون الأولوية للأشياء العقلانية أكثر من تأثرهم بالعواطف والأحاسيس.
وتنصح الدراسة الزوجة أيضا بتجنب استخدام عبارة "أنت بدوني لا تساوي شيئا" حتى لو كان الدخل المالي للزوجة أعلى من الرجل بعدة مرات ويسكن معها في المنزل الذي ورثته عن أهلها ويستخدم سيارة الخدمة المخصصة لها.
كما تنتصح الدراسة الزوجة بتجنب استخدام عبارة "الحياة معك أصبحت مملة" مشددة على أن العلاقة الجميلة التي يعيشها الزوج والزوجة في البداية لا تستمر إلى الأبد وإنما تحدث تغييرات فيها ولذلك فمن العبث القول لزوج بان الحياة مملة معه لان المسالة لا تكن في أن الزوج أصبح مملا بالقدر الذي تعودت فيه المرأة على زوجها ولذلك تنصح الدراسة الزوجة بان تفعل شيئا معه لكسر حالة الملل من خلال اقتراح الذهاب في رحلة مشتركة مثلا خارج البلاد أو داخلها أو العمل على إعداد وجبة طعام بشكل مشترك أو ممارسة الرياضة بشكل مشترك وتذكر دائما اللحظات الجميلة الأولى لتعرفهما وحياتهما المشتركة.
الفجر القادم- عضو مميز
- عدد المساهمات : 233
التفضيلات : 677
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
العمر : 56
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى